إياد نصار يوضح تفاصيل حقيقة تجسيده «المسيخ الدجال» في «النهاية»
إياد نصار يوضح تفاصيل حقيقة تجسيده «المسيخ الدجال» في «النهاية»
أحداث مسلسل "النهاية" ليوسف الشريف، والمعروض حصريًا عبر قنوات ON، وفيما يلي نستعرض أبرز أحداث الحلقة 23 التي شهدت ظهور الفنان محمود عبد المغني في دور الصحفي المصري مصطفى خليل:- يواصل زين قراءة مذكرات الصحفي مصطفى خليل، الذي يواصل تتبع قضية "جلسات المحبة"، ويعثر على ظرف يحتوى على صور فوتوغرافية لنفس الشخص "إياد نصار" يظهر إلى جوار عدد من المشاهير في فترات زمنية مختلفة ومن بين تلك الشخصيات سياسيين ورياضيين، مثل وينستون تشرشل وليونيل ميسي.- يذهب مصطفى إلى استوديو التصوير الذي طُبعت فيه تلك الصور وهناك ينزعج المصور ويطلب منه ترك رقم هاتفه ليتواصل معه حين يعرف أي معلومات عن تلك الصور، وفي المساء يجلس مصطفى وحده في مقر الجريدة ويشعر بمحاولة كسر باب الشقة وفرار المقتحم فور سماع صوته بالداخل.
- يتجه مصطفى خليل إلى الاستوديو ويكتشف أنه تم إغلاقه، بعدها يذهب إلى سمسار في المنطقة ويحصل منه على بيانات ملاك الاستوديو القدامى.
- يقابل ابن صاحب الاستوديو ويحكي له كيف أنقلبت حياة والده عقب طباعته للصور، وأن من طبعها هو ممثل يدعى إبراهيم الشرنوبي، وعند وصول مصطفى إلى منزله يعرف أنه دخل مستشفى الأمراض العقلية قبل يومين.
- يعرف مصطفى خلال زيارته إلى إبراهيم الشرنوبي بقصة الصور الخلية وأن الشخص الذي يظهر في تلك الصور يلقبه أتباعه بالمنتظر، يمتلك القدرة على البقاء شابًا لسنوات طويلة لا يشيخ فيها، وبسبب عيشه لفترات طويلة أصبح يسيطر على العالم بشكل خفي، ويمتلك خطط لنهاية العالم وإعادة بناءه من جديد وفق رؤيته. وعن سبب ظهوره كضيف شرف في مسلسلي «الاختيار» و«النهاية»، قال نصار: «لماذا لا أساند أصدقائى في أعمالهم بالظهور كضيف شرف، يوسف الشريف وأمير كرارة صديقان لي، الاختيار مشروع وطني ومهم، والنهاية جديد في شكله، نوع من أنواع الدعم والتوازن، ليس جديدًا في الصناعة، لسنا في منافسة كأندية كرة القدم، نحن ممثلون، حالة ثقافية في مصر تتحرك بنفس الاتجاه ولنفس الغرض، التنافس بيننا ليس حقيقيًا، ومع مشاهدة عمل جيد نفرح وندعم، والعكس المشاريع السيئة تزعجني».
كانت الحلقة 23 من مسلسل «النهاية»، قد شهدت ظهور الفنان إياد نصار بعين واحدة، كما شهدت استكمال المهندس زين «يوسف الشريف» قراءة الكتيب الذي تركه له سميح أرسلان «أحمد مجدى» قبل مقتله.
وتابع الصحفي مصطفى خليل «محمود عبدالمغنى» تحقيقه، بينما وجد خليل داخل الظرف المتروك له عبارات غريبة، لها نفس النهج وهو الحفاظ على العهد، وظرف آخر يحتوي على مجموعة صور باختلاف أحقابها الزمنية، ولاحظ وجود شخص معين في جميع الصور، ما أثار شكه، حتى قام بالبحث عن الصور والاستديو ومالكه، حتى توصل إلى أحد المتواجدين بالصور وهو ممثل يدعى إبراهيم الشرنوبي.
ووجد خليل الشرنوبي داخل مصحة نفسية، رغم أنه في كامل قواه العقلية، فوجهه إلى موعد لـ«جلسات المحبة».
وبخداع أمن الفندق، استطاع خليل التسلل إلى قاعة الاجتماع، ورأى رجال أعمال وأشخاص من جنسيات أخرى يتحدون على الحفاظ على العهد والسيطرة على العالم، حتى وجد زعيمهم، وهو نفس الشخص المتواجد بجميع الصور.
تعليقات
إرسال تعليق